{سورة بني إسرائيل مكية، الآية 55}


{بسم الله الرحمن الرحيم}

{وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (55)}.


ملخص معاني الآية:

قال الشاه عبد القادر رحمه الله:
ذكر داود عليه السلام، وأشار إلى أن الله أكرمه بالأمرين، بالجهاد والزبور، والغرض منه التوجيه إلى ما لدى رسول الله · من الكتاب والجهاد. (موضح القرآن)
وللتوسع في هذا القول يُرجى مراجعة التفسير العثماني.